اننى أعمل بدار الكتب والوثائق المصرية حيث الثقافة والتعليم الذاتى وحيث تقديم انواع المعارف المختلفة ولكن للأسف يتوقف هذا التدفق فى العلم نتيجة لعدم كيفية الادارة لثقافة المصريين مما أدى الى الذهاب للمقاهى وصفحات التواصل الاجتماعى على النت - تاركين الصفحات التثقيفية - وانتشار السلبيات فى الثرثرة والقيل والقال مما يستنفذ طاقات تضيع هباءاَ دون الاستفادة منها.
لذا سوف أقدم فى المقالات القادمة كيف يكون التطوير الثقافى بواسطة الدار من خلال أفكار العاملين بالدار لمحو الجهل الثقافى.
لذا سوف أقدم فى المقالات القادمة كيف يكون التطوير الثقافى بواسطة الدار من خلال أفكار العاملين بالدار لمحو الجهل الثقافى.
دار الكتب الخديوية |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق